سـحرتـني حبـيـبتي بـسواد عيونـهـــا إنـمـا السـحـر في سـواد الـعـيـــــــــــون
فما غـاب عن عيـنـي خـيـالـك لـحـظـة و لا زال عـنـهـا و الـخـيـال يـــــــــــزول
نَصَـبَ الحـب عـرشـه فـسـألـنــــــــــــــاه مـن تـراه لـه فـدّل عـلـيـــــــــــــــــــك
والـفراشـات ملّت الـزهـر لـمّــــــــــــــا حـدثـتـهـا الأنـسام عن شـفـتـيـــــــــــك
ما كـنت أومن في العيـون و سـحـرهـا حـتى دهـتـنـي في الـهوى عـيـنــــــــاكِ
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] وعذلـت أهـل الـعشـق حـتـى ذقـتــه فعجبتُ كـيف يموت من لا يعـشـــــــــق
الـحـسـن قد ولاك حـقـاً عـرشــــــــــه فـتـحـكـمـي في قـلـب من يـهـــــــواك
عـذبـة أنـت كالـطفولـة كالأحــــــــلام كـالـلـحن كـالصـبـاح الـجـديــــــــــــــــد